البنت الصغيرة (6 سنوات) لم تسمعها من قبل أدخل

بسم الله الرحمن الرحيم

اليوم جبتلكم قصة لم تسمعوها من قبل

إليكم نصها :

رجل وزوجتة وأبنتهما الوحيدة (6سنوات) الأب يحب بنته <<<< مدلعها
الزوجة تحذر الأب من عاقبة هذا الحب الزائد الأب لا يبالي
يوفر ما تطلبه بنته ، ملىء حجرتها بالآلعاب .

ذات يوم ذهب الأب لعمله والأم لازالت نائمة خرجت البنت من المنزل بدون أن تشعر بها أمها

أين ستذهب ؟؟؟؟؟.
.
.
.
.
.
.
.

الى البقالة

ذهبت البنت البريئة تمشي تلتفت يمنه ويسره بنظرات مبتسمة صعدت على عتبة البقالة وهي تجر خطاها نحو الداخل دخلت البقالة أخذت حلوى و مدت يدها الصغيرة التي كان بها ريال لصاحب البقالة خرجت من البقالة وإذا بها ترى شيء لم تره من قبل

يا ترى ماذ رأت .
.
.
.
.
.
.
.

لقد رأت تلك العجوز التي تنظر إليها ولسان حالها يقول هيا تعالي
البنت خرجت وهي تركض والعجوز خلفها وتناديها تعالي يابنت

الفتاة تركض وتنظر للخلف وهي تبكي وتسقط وتقوم
وحلاوتها تسقط على التراب وتهوي إليها ببرائه وتاخذها وتجري
والعجوز خلفها لازالت مصره : تعالي ، تعالي ، تعالي

وهذه المرة ماذا حصل سقطت البنت وأمسكت بها العجوز البنت تصرخ لكن لا حياة لمن تنادي

تسقط حلاوتها وتلتقطها وتحاول التخلص من هذه المجرمة وأستطاعت الهرب من العجوز

وهي تجري , وتجري ، وتجري

الأم أستيقظت لم تجد ابنتها على السرير وهي تبحث عنها في أنحاء المنزل

إذا بالبنت دخلت البيت ودموعها البريئة على خديها وهي تبكي
الأم تسألها

ماذا حدث لك ؟

ماذا جرى ؟

أخبريني

البنت سقطت في أحظان أمها مغمي ّ عليها الام خائفة تضم ابنتها وبينما هي غارقة في تفكير إذا البنت المسكينة تفيق
سألتها

أين كنتي ؟

الصغيرة بكت ، الأب دخل البيت يسأل زوجتة ما بها تبكي هل تريد لعبة الأم أخبرت الأب بما حصل الأب يسأل بنته الصغيرة لا تجيب

وبعد لحظات...............

وإذا بالباب يطرق قال الأب لبنته أذهبي وافتحي الباب قامت البنت مترددة فلما وصلت عند الباب رجعت إلى أمها تركض وهي تبكي

قام الأب فتح الباب فإذا بها العجوز الأب مندهشاً ماذا تريدين؟

العجوز أريد بنتك

الأب رفض

العجوز مصره: قلتلك أخرج بنتك

الأب يهددها بالقتل إن لم تذهب وارتفع صوت الجدال الناس في الحي يتجمهرون

دخل الاب للبيت وأخرج السلاح وإذا بالشرطة عند الباب

الرجال يطلبون من الاب ان يخرج البنت الاب يرفض بشدة

الشرطة تتعهد للأب بأن أبنته لن يحصل لها شي الأب يرفض <<<<< كفو

وبعد نقاش طويل رجال الشرطة أقنعوا الأب بإخراج بنته
دخل الاب للمنزل ليحضر ابنته ، البنت تبكي وتتحضها أمها
الأب أخذ البنت وأخرجها عندما أخرجها لرجال الشرطة فإذا بالعجوز تقفز على البنت

وتأخذ عصيرها (سن توب) وأخذت الصورة الملصقة عليها وهي تقول : لقد فزت أكملت جميع الصور

تعيشون وتاكلون عيرها

منقووووووووووووووووووووووول